مجاوزة اللزوم

Tuesday, August 19, 2014

فصل المقال في شر العربان الاعربان وبيان فضل العرب على الخبث المبان من داعش الى تداعشت في زمن المحان.

فصل المقال في شر العربان الاعربان وبيان فضل العرب على الخبث المبان من داعش الى تداعشت في زمن المحان.
اعراب العربان واعربان الخنز
الاعراب اشد كفرا من غيرهم وهم الماردون على النفاق ابدا بحكم طبيعتهم البدوية التي تميل الى الخداع كاسلوب عيش وطريقة لنيل العلى بالمخازي وهم اليوم يتطاولون في البنيان ويسهرون في خيم العدو بحثا عن السلامة في كاس الذل بلذة.
ومهم ما يشتبه بهم القول اليوم في تناول شأن عرب الكرم والمعالي الذين شهد لهم التاريخ بالهمة والنسامي من حضارة رسول الانام عليه الصلاة والسلام.  ينالهم بالسب طلبا للمجد سؤدد المقادير قوم اعربان يقال لهم عربان الخنز.
اما اعربان الخنز هؤلاء فأسأل بهم خبيرا ممن يسمع نعقهم بتكفير البربر العرب والعجم ومن عاصرهم عامة. السنتهم مناجل من سخام بها يجلدون ويكفرون كل مؤمن بالارض والتاريخ والله ان لم يجعل وهمهم وما يستطرون زابورا يتلى.  خنز في عقولهم الخناس الشتيت موهما لبهم الرديء ان جدهم من فرع بديع فاودع فيهم فرقة ليست إلا خنزوانة جهل وعصبية ابتاعوها من ام الخنوز ببعض وهم واستعداء للقريب بحثا عن غيث الروم في زمن الضعف العام.
 راموا سنة التدعيش من الاعراب ليبتنوا تدعيش الخنز وما افترقا المتخاصمان الا ليلتقيا على حدود الدم وصنع الفتن طلبا لرياسة على قارة النخاسة.   فان سألاك من اي العرب انت فقل ليس لي في اعراب الكفر بالانسان نسب ولا في اعربان الخنز عرق. بل ان لي في عرب شم انتساب بانفة وعزة لا غنائمية بالركوع والخناء ولا راكعة لروما طلبا لامارة على اللمس. روما ماعادت تعطي مراسيم أمارة ولا تبارك الا الذبح، ذبح الاعربان للعربان تخوينا وايهاما من المس، اصبغ جلدك بما شئت فلا الروم ولا المخنزرون تغشاهم غاشية من جلدك، انت كما انت في عينهم جارية يكترونها بدل بيعها في مراسم الذبح فتدر عليهم مشاريعا وتمكينا.  الا بعدا للاعراب والاعربان باعة الدين والعرض والوطن.